مختارات من الأدب السوداني |
تعلم في كتّأب ود المصطفى، ثم مدرسة ارقو الأولية، ثم مدرسة الفاشر الأولية متننقلا مع والده الذي كان يعمل بالقضاء. ظهر تفوقه في سنوات دراسته الأولى فاختير ليكون ضمن طلاب المرحلة المتوسطة لكن معارضة والدته حالت دون ذلك. التحق بمدرسة المسالمة الأولية بمسقط
رأسه بعد أن انتقل والده للعمل بمحكمة مروى الشرعية.انتقل بعدها إلى مدرسة أمدرمان الأميرية عام 1947.بدأ حبه للقراءه في سنواته الأولى بالمدرسه اعانته في ذلك مكتبة والده التي كانت تحوى ألوانا من كتب الفقه والشريعة الإسلامية.بدأت محاولاته في الكتابة مبكراً في المرحلة الوسطى فكانت لديه مجلة نصف شهريه بعنوان (قسمتى كدا).كما بدأت شخصيته في التكون في تلك الفترة فكان اهتمامه بأغاني الحقيبة لامثال كرومه وسرور وغيرهم.التحق بمدرسة وادى الثانوية 1951 ثم التحق بجامعه الخرطوم كلية الآداب عام 1955 وتخرج فيها بمرتبة الشرف عام 1961. وحصل على ماجستير الإدارة العامة من جامعة كاليفورنيا الجنوبية 1966.
المزيد علي المك في ويكيبيديا
الكتاب : مختارات من الأدب السوداني
المؤلف: علي المك
سلسلة : كتاب الدوحة
الناشر : وزارة الثقافة والفنون والتراث - قطر
الحجم : 2.1 م.ب.
عدد الصفحات : 288
معاينة الكتاب : Archive
↓ Download Archive
---------------------------------------------------------------
روابط التحميل والمشاهدة، الروابط المباشرة للتحميل
او
شاهد هذا الفيديو القصير لطريقة التحميل البسيطة
كيف تحصل على مدونة جاهزة بآلاف المواضيع والمشاركات من هنا
شاهد قناة منتدى مدونات بلوجر جاهزة بألاف المواضيع والمشاركات على اليوتيوب لمزيد من الشرح من هنا
رابط مدونة منتدى مدونات بلوجر جاهزة بآلاف المواضيع والمشاركات في أي وقت حــــتى لو تم حذفها من هنا
شاهد صفحة منتدى مدونات بلوجر جاهزة بألاف المواضيع والمشاركات على الفيس بوك لمزيد من الشرح من هنا
شاهد صفحة منتدى مدونات بلوجر جاهزة بألاف المواضيع والمشاركات على الفيس بوك لمزيد من الشرح من هنا
تعرف على ترتيب مواضيع منتدى مدونات بلوجر جاهزة بآلاف المواضيع والمشاركات (حتى لا تختلط عليك الامور) من هنا
ملاحظة هامة: كل عمليات تنزيل، رفع، وتعديل المواضيع الجاهزة تتم بطريقة آلية، ونعتذر عن اي موضوع مخالف او مخل بالحياء مرفوع بالمدونات الجاهزة بآلاف المواضيع والمشاركات، ولكم ان تقوموا بحذف هذه المواضيع والمشاركات والطريقة بسيطة وسهلة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسلامـ.
إرسال تعليق